الدموع التي حررت الآلهة 02
قبل سبع سنوات، سافرت ابنة كائن سماوي، إلى عالم البشر ووقعت في حب رجل مثقل بالمصائب. أصبحا زوجًا وزوجة. طوال تلك السنوات السبع، أدارت شؤون منزلها بلا كلل، ورعت والدته المسنة، وانخرطت في الأعمال التجارية لتزويد زوجها بالضروريات العسكرية، ونقلت حظها السعيد إليه، مما ساعده على الصعود ليصبح بطلاً قومياً. لكن عند عودة الرجل منتصراً، أدار ظهره لها بلا رحمة وتزوج الأميرة. بعد أن ذرفت ثلاث دموع على انفصالها عنه، كسرت أخيراً تعويذة الارتباط وغادرت بحزم، عائدة إلى السماء.