حمّل التطبيق لاستمرار المتعة
Google Play
App Store

شبكة الأكاذيب 22

ووجدت المديرة التنفيذية نفسها في مواجهة العشيقة، وهي إحدى المديرات التنفيذيات التي تقود مجموعة تدعى ”فرقة الانتقام لمعاقبة العشيقة“. ادعت العشيقة بإصرار أنها الزوجة الشرعية، متهمةً المديرة التنفيذية بأنها المرأة الأخرى التي تطفلت على علاقتها. وأثار هذا الاتهام غضبًا شعبيًا عارمًا، مما أدى إلى تخريب قصر المديرة التنفيذية الأنثى الفخم. وعلى نحو غير متوقع، عندما وصل زوجها إلى مكان الحادث، أنكر بشدة أي علاقة مع العشيقة. هذا الإنكار المفاجئ دفع المديرة التنفيذية إلى إدراك أن مؤامرة أعمق قد تكون كامنة وراء زواجها. وباعتبارها الزوجة الشرعية التي وُصفت بأنها العشيقة، لم تستطع تحمل هذا الإذلال وقررت أن تقاوم. في هذه الأثناء، بدا أن صديقتها المقربة على علاقة سرية مع زوجها. وسرعان ما اتضح لها أن زوجها وعشيقتيه تآمروا على تدميرها بهدف تجريدها من كل ما تملك.