37 نتائج البحث - قصة أم

عندما كان البطلان شابين، فرّقتهما حماتها، حيث انفصلت البطلة عن ابنها المولود حديثا. في منتصف رحلة البحث عن ابنها، خدعتها الحماة وقالت لها إن ابنها قد توفي بسبب المرض، وأن زوجها قد وجد حبا جديدا. تم طرد البطلة من المنزل. بعد 18 عاما، تلتقي البطلة بزوجها وابنها، لكنهم لم يتعرفوا على بعضهم. بعد أن تعرفوا على بعضهم، اعتقدت البطلة أن البطل قد وجد حبا جديدا ليحل محلها، وأن الابن هو ابن البطل وحبه الجديد. بعد سلسلة من سوء الفهم، اجتمعت العائلة أخيرا.

‫‫في أسوأ لحظات حياتها، التقت جودي بصبي صغير لطيف اسمه نيكولاس، الذي اقترح عليها بجرأة أن يوظفها كأم له. لم تكن تدرك على الإطلاق أن هذا الطفل هو في الواقع ابنها البيولوجي. الحقيقة هي أنه قبل سبع سنوات، خُدعت جودي في لقاء غير متوقع مع فيليكس، مما أدى إلى ولادة توأم. ظلت جودي تجهل أمر ابنتها التي لم تلتق بها بعد. وبفضل مكر ابنهما الذكي، انتهى الأمر بجودي بالعيش مع فيليكس، لتبدأ رحلة حب غير متوقعة.‬‬

اكتشفت المرأة أن زوجها كان على علاقة غرامية. بعد تعيين شخص ما للتحقيق، اكتشفت أن لديه عائلة أخرى. كانت عشيقته هي مدربته الشخصية، وكانا على علاقة سرية لمدة ثماني سنوات. كان الاثنان يتفاخران بعلاقتهما الغرامية في المنزل بكل وقاحة، معتقدين أن المرأة كانت غافلة. عندما أغمي عليها فجأة وعلمت أن زوجها كان يخطط لقتلها ليرث كل شيء، شعرت بالحزن وخيبة الأمل. وعقدت المرأة العزم على رد الصاع صاعين، فاختارت اللحظة التي كان الاثنان فيها في المنزل معًا وجعلت ابنتها تدعو ابن العشيقة للعب معها. كانت لعبة خداع محسوبة، حيث سخرت من العشيقة وزوجها على حد سواء. وأثناء ذلك، سمعت ابنتها بالصدفة مؤامرة الزوجين الشريرة، والتي تضمنت خطة الزوج لقتل ابنته، مما أشعل غضب المرأة. فعرضت مكافأة كبيرة واختارت امرأة تشترك معها في الكفاح المشترك لتتظاهر بأنها صديقة ثرية عائدة من الخارج لإغواء زوجها. وتحت تخطيط المرأة الدقيق، سقط الرجل في الفخ خطوة بخطوة، حيث كان هدفها الوحيد هو تدميره تمامًا، وتركه بلا شيء. في هذه الأثناء، حاولت عشيقته كل شيء لاستعادته ولكنها فشلت مرارًا وتكرارًا. ثم اقتربت المرأة منها، وكشفت لها حقيقة أن زوجها كان يستغلها فقط، ودعتها للانضمام إليها في القتال ضد هذا التافه. واتحدت النساء الثلاث معًا بسبب سوء حظهن المشترك، ودبّرن معًا مخططًا محكمًا للطلاق. وبينما كان الرجل ينهي إجراءات الطلاق ويحلم بالثراء المفاجئ، اكتشف المؤامرة المروعة التي تحيط بالمرأة.

في اليوم السابع من وفاة والدتها، تم بيع الآنسة الكبرى لعائلة كلارك، جانيسا، من قبل والدها لرجل مسن. لكنها وبالصدفة أقامت علاقة ليلة واحدة مع وريث مجموعة كولمان، ريان. بعد سبع سنوات، يظهر طفل صغير أمام ريان، يمسك بساقه ويناديه "بابا" بصوت عالٍ. عبس ريان وحاول إبعاد الطفل، لكن فجأة تقدمت أم الطفل للأمام، ليتعرف ريان على المرأة التي أمامه بأنها هي نفسها المرأة من تلك الليلة قبل سبع سنوات... "امرأة، هل يمكن أن يكون هذا طفلي؟" في جانب آخر، كانت الجدة فو القلقة بشأن زواج حفيدها تعجب بجانيسا وتخطط لجمعهما معا. في يوم الموعد المدبر، التقيا كما هو متوقع، لكن لم يكن ريان يريد سوى الحصول على حق حضانة الطفل الأكبر...

‫‫عاشت رينا، وهي أم عزباء، حياة هادئة مع ابنتها مينا، حتى اليوم الذي أذى فيه دومينيك الثري مينا بقسوة. انتقمت رينا انتقام الأم بسرعة وغضب، مما لفت انتباه داعمي دومينيك الأقوياء، بمن فيهم نايجل المخيف. تلا ذلك كشف مذهل: نايجل هو الأب البيولوجي لمينا. في بث تلفزيوني وطني، شهدت مينا بشجاعة ضد والدها. في النهاية، وبحماية من شاول، حطمت رينا وابنتها المؤامرة وبدأتا حياة جديدة.‬‬

اعتقدت لورنا أن زواجها من وايلون كان قصة حب، لكن اتضح أنه كان كابوسًا لم تستطع الهروب منه. فقد أُرسلت إلى السجن وتركت مشلولة في إحدى ساقيها، وبدا وايلون راضيًا عن كل شيء. ومع ذلك، عندما أودى حريق بحياة لورنا، ملأ فراغ لا يمكن تفسيره قلب وايلون. وبعد مرور شهر، وفي حفل خاص، اقتربت من وايلون امرأة مذهلة تدعى ”آنا“، والتي كانت تحمل تشابهًا مذهلًا مع لورنا، في حفل خاص. وبابتسامتها الآسرة التي تشبه يوم صيف، تلاعبت به بسهولة. وهكذا بدأت خطة الانتقام.

”الابنة على القمر“ تدور أحداث القصة حول أم لعائلة ثرية. بعد فقدانها المفجع لابنتها الوحيدة، توصلت إلى إدراك صارخ بأن زوجها كان مفتونًا بحبه الأول المثالي. وعقدت الأم العزم على أن تجعل زوجها يرى الألوان الحقيقية لحبه الأول ويندم على أفعاله، وتحملت الأم ألم فقدان ابنتها بينما كانت تكشف حقيقة حب زوجها الأول. وفي النهاية، عندما التمس زوجها الذي ملأه الندم، الصفح من ابنته وزوجته، كان قد فات الأوان بالفعل. وفي هذه الأثناء، أدت عقلية حبه الأول غير الأنانية والكسولة في نهاية المطاف إلى سقوطها عندما واجهت عواقب أفعالها.

في اليوم السابع بعد أن دخلت زوجته السابقة في غيبوبة بسبب حادث سيارة، سجل فنسنت زواجه من وريثة ثرية. وصفه الجميع بأنه منافق بارد القلب، زاعمين أن قصة حب دامت عقدًا من الزمن لم تستطع الصمود أمام إغراء المال. ومع ذلك، لم يكونوا على دراية بأن ذلك كان جزءًا من خطة فنسنت؛ فقد كان هذا الزواج مجرد خطوة أولى في مخططه الانتقامي.

عادت ليلي ويلسون من دراستها في الخارج وانضمت إلى شركة عائلتها كمتدربة لتستعد للخلافة. وعند التحاقها بالشركة، تنمر عليها زملاؤها، حتى أن رئيسها تظاهر بأنه الوريثة، وألقى العقبات في طريقها. الانتقام أم التحمل؟ كيف ستختار؟

كانت المرأة قد أرسلت إلى الجبال من قبل زوجة أبيها منذ أن كانت طفلة، وقضت أيامها في صقل مهاراتها دون أن تدرك تعقيدات الحياة الاجتماعية الحديثة. الآن، أرادت معلمتها أن تغادر الجبل وابتدعت قصة مفادها أن الزواج ومعاشرة شريكها سيساعدانها على اكتساب قوة روحية. لم تفهم أبدًا المعنى الحقيقي لكلام معلمتها. فقط عندما نزلت من الجبل والتقت بذلك الرجل، بدأت سلسلة من سوء الفهم العبثي.

في حياته السابقة، أهمل البطل ابنته الحقيقية من أجل أرملة وكرّس نفسه لتربية ولديها، تاركا ابنته وحيدة بلا رعاية حتى مرضت ولم تجد من يعتني بها. ولكن بعدما عاد إلى الحياة من جديد، قرر ألا يكون زوج أم مرة أخرى، بل أن يجمع المال ليعتني بابنته الحقيقية كما تستحق.

كانت المرأة قد تزوجت من رجل وأنجبت ثلاث بنات، ولكن واجهت شركتها مشاكل خطيرة قبل أن تكبر بناتها. ومع مرور الوقت بسرعة، كانت تعمل بجد. كانت إحدى المربيات تتكلم عنها بالسوء باستمرار، مما جعل بناتها يعتقدن أنها أم سيئة وجعلهن يكرهنها. والمربية حاولت قتلها، وهو الفعل الذي شهدته بناتها اللاتي اعتقدن خطأً أن أمهن هي السبب في ذلك. ماتت المرأة وهي مملوءة بالندم، وتمنت لو أتيحت لها فرصة أخرى لجعلهم يدفعون ثمن ما يستحقونه. وعندما فتحت عينيها مرة أخرى، وجدت نفسها قد عادت قبل ثلاث سنوات. بعد أن شاهدت بناتها الثلاث وزوجها لا يزالون متأثرين بالمربية، غادرت المنزل. ومع ذلك، بينما كانت تعاني من نوبة قلبية، التقت برجل وامرأة عاملاها كجزء من عائلتهما. دخلت إحدى بنات المرأة إلى الغرفة واكتشفت المعاناة التي عانتها المرأة تلك السنوات. فقررت فورًا أن تجمع أختيها وتبحث عن والدتهن لإعادتها إلى المنزل.

في حياته السابقة، أهمل البطل ابنته الحقيقية من أجل أرملة وكرّس نفسه لتربية ولديها، تاركا ابنته وحيدة بلا رعاية حتى مرضت ولم تجد من يعتني بها. ولكن بعدما عاد إلى الحياة من جديد، قرر ألا يكون زوج أم مرة أخرى، بل أن يجمع المال ليعتني بابنته الحقيقية كما تستحق.

في محاولة لإنقاذ حبه الحقيقي، فات زوج كارولين اللحظة الحاسمة لإنقاذ ابنتهما، مما أدى إلى وفاتها المأساوية. سنوات من العشرة لم تقارن بحبه الدائم لحبيبته السابقة. اقترب زواج كارل وكارولين من نهايته. كانت كارولين مصممة على الانتقام لوفاة ابنتها المبكرة

ولضمان خضوع كايدن لعملية جراحية في القلب، اضطرت بيلا إلى الانفصال عنه. ونتيجة لذلك، حمل كايدن ضغينة عميقة الجذور ضدها، وأخذت والدته ابن بيلا المولود حديثًا بعيدًا عنها. وبعد ست سنوات، وبعد أن تشاجرت ابنتها مع زميل لها في الصف، التقت بيلا بكايدن مرة أخرى. بدأت قصة حبهما واستيائهما من جديد.

كانت نوح، البالغة من العمر 29 عامًا، محامية مشهورة ركزت فقط على حياتها المهنية. وكان إدموند، البالغ من العمر 19 عاماً، وريثاً لعائلة ثرية. وقعا في الحب وهما من خلفيتين مختلفتين تماماً. ومع ذلك، وأمام الاختلافات الكبيرة بينهما، تساءلا عما إذا كان بإمكانهما أن يكونا سعيدين معًا أم أنهما سيعودان في النهاية إلى حياتهما وكأن شيئًا لم يحدث.

نشأت المرأة، التي فقدت والديها في سن صغيرة، إلى جانب شقيقها بالتبني. عاشا معاً حياة سعيدة وهادئة. ومع ذلك، وجه القدر ضربة قاسية عندما اتخذ الرجل الذي لم يتبق له سوى ثلاثة أشهر من الحياة قرارًا مؤلمًا بدفع المرأة نحو رجل آخر. لم يكن يعلم أن حياتهما كانت مرتبطة بالفعل بالقدر.

في أيام دراسته، ظن جيريمي أن صديقته نيكول تتقاضى المال مقابل النوم معه بسبب سوء فهم. بعد أن أسس إمبراطورية تجارية، ربطها بعقد ليجعلها مساعدته الخاصة في منصب الرئيس التنفيذي، وفي ظل علاقة مليئة بالألم المستمر والشكوك المتبادلة، انتهى الأمر بحل العقدة بينهما، لتصبح قصة مليئة بالتحولات والمشاعر المتبادلة.

احتجزت المرأة وطفلها وأسيئت معاملتهما بوحشية، واحتاجا في النهاية إلى رعاية المستشفى. بدأ الرجل، بسبب ظروف مختلفة، يشك في مشاعره تجاه المرأة، مشتبه في أنها كانت تخدعه. وعندما وصل إلى نقطة الانهيار، اقترح عليها الطلاق، مما سبب لها المزيد من الألم في هذه العملية. لم يتوصل إلى إدراك عميق لمشاعره الحقيقية إلا بعد رحيلها. وفي محاولة يائسة لاستعادة الحب الذي فقده، بذل جهدًا كبيرًا لإصلاح علاقتهما المحطمة.

لطالما كانت زوي مغرمة بخطيبها آرون، ولكن عشية زفافهما، دبرت إيلي عملية اغتصاب وأجبرت زوي على خيانة آرون علناً. بعد ترك آرون، اكتشفت زوي أنها مصابة بالسرطان وتوفيت بشكل مأساوي. وخلال حفلة للاحتفال بنجاح آرون في مسيرته المهنية، كشفت ناتالي صديقة زوي في طفولتها التي نشأت معها في دار الأيتام عن حقيقة إيلي أمام الجميع. عندما علم آرون بسبب وفاة زوي، امتلأ آرون بالندم.

إليسا، الابنة بالتبني البريئة لعائلة سميث، تعرضت للخيانة من قبل رجل سيء، وسقطت حياتها في اليأس. ريلان، حاميها، جعلها تدرك مكان الحب الحقيقي خلال حريق. بعد أن تولت حياتها من جديد، خاضت إليسا معركة ذكية ضد الرجل السيء، وأعدت له فخا. في الوقت نفسه، ألقت نفسها بالكامل في أحضان ريلان، شاكرة له حمايته في حياتها السابقة. مع وجود ريلان إلى جانبها، تمكنت إليسا من الانتقام بنجاح، وجعلت الرجل السيء يلقى العقاب. قصة حبهما ألهمت الناس، وأظهرت لهما أهمية التمسك بالحب الحقيقي في الأوقات الصعبة، والسعي وراء السعادة. إليسا وريلان اختتما حياتهما معا، ليكتبا أسطورة من السعادة الكاملة.

بعد أن حملت كينزي، حاولت العثور على صديق بعيدا عن أعين إخوتها الأربعة. لكنها تعرضت لحادث سيارة بعد أن ظنت خطأً أن صديقها يخونها. التقطها كيفن، الذي اعتقد أنه حصل على جمال هدية من القدر، لكنه وجد نفسه فجأة أبا. عندما بلغت صوفي ثلاث سنوات ونصف، مرضت كينزي وتوفيت. تعرضت صوفي للإساءة حتى بلغت الخامسة والنصف. أثناء وجودها في الحضانة، كانت هايلي تتنمر عليها وتدعي أنها السيدة الصغيرة لعائلة تايلور، حتى وجدها أعمامها وبدأوا في تلقين الجميع درسا قاسيا.

توفيت ابنة جيليان، ستيلا، في حادث انهيار روضة الأطفال. اندفع زوجها نيكولاس لإنقاذ الضحايا، لكنه كان منشغلاً بإنقاذ ابنة إيرين، المرأة التي أحبها. قبل وفاتها، سألت ستيلا والدتها جيليان لماذا لم يأتِ والدها لإنقاذها، مما ترك جيليان في حالة من الانهيار. لم يحضر نيكولاس جنازة ستيلا، لأنه كان مشغولاً برعاية إيرين وابنتها في المستشفى. علم بوفاة ابنته فقط عندما وجده شقيقه. متأثرة بغياب نيكولاس عن الجنازة، طالبت جيليان بالطلاق. بعد تحقيق أجراه أيدان، اكتشفت جيليان أن نيكولاس اشترى عقارًا لإيرين، مما دفعها لاتخاذ قرار الانتقام

‫أخفت إميلي هويتها كطيارة عبقرية ووريثة ملياردير لتتزوج من قائد طائرة أندرو بدافع الحب. بعد خمس سنوات من الحياة كربة منزل مخلصة لزوج بارد ومتجهم، شاهدت إميلي الحامل أندرو وهو يصعد على متن طائرة مع حبيبته الأولى كيسي. عندما تحطمت الطائرة وأجهضت إميلي وهي تصرخ طلبا للنجدة، هرب أندرو مع كيسي دون أن يسمع صرخاتها. بعد أن فقدت طفلها، طلقت إميلي أندرو وعادت إلى عائلتها، وعادت إلى الساحة كطيارة أسطورية باسم إم. عندها فقط أدرك أندرو أنه يحبها وامتلأ بالندم. نشرت كيسي المتلاعبة أكاذيب عن إميلي، لكن عائلة إميلي كشفت حقيقتها. عندما علم أندرو الحقيقة عن هوية إميلي وإجهاضها، سقط على ركبتيه متوسلاً العفو...‬

من أجل علاج أختها الصغيرة، باعت ثيا ليلتها الأولى مقابل مبلغ كبير وقدمت نفسها لرجل غريب يدعى جيف. وبعد عام، وخلال تجمع مع أصدقاء غافن، الشخص الذي يطاردها، التقت بجيف مرة أخرى. تعرف عليها جيف ودفعها إلى الحائط، فهربت ثيا مذعورة وعادت إلى الغرفة الخاصة، لكنها وجدت غافن يسحبها إلى أمام جيف. أخبرها غافن أن الدواء الوحيد الذي يمكنه إنقاذ أختها الصغيرة هو عند جيف. أذلت نفسها وتوسلت للحصول على الدواء، لكن جيف عاملها بقسوة وأصر على إعادتها إلى تلك الليلة المجنونة التي كانت نقطة سقوطها...

كان بريت وناتاليا حبيبين منذ الطفولة، حيث كبرا معًا لمدة عشرين عامًا. في عيد ميلاده الخامس والعشرين، خطط لطلب يدها للزواج، تمامًا كما وعدا بعضهما البعض منذ فترة طويلة. ولكن ما اكتشفه بدلاً من ذلك حطم توقعاته - صديقته تلتقط صوراً حميمة مع زميل أصغر منها سناً. اعتقدت ناتاليا أنها لم ترتكب أي خطأ؛ فقد انحازت مرارًا وتكرارًا إلى جانب زميلها الأصغر سنًا، متجاهلة مشاعر بريت، وضغطت عليه للتراجع والتنازل. وبعد أن خاب أمله تماماً، ترك لها بريت رسالة ينهي فيها علاقتهما وغادر البلاد ليبدأ فصلاً جديداً في حياته المهنية.

‫عندما تتعرض ابنتها المراهقة للتجريد من ملابسها والإذلال علناً على يد ابن ملياردير في مخيم صيفي، تقوم المحامية القاسية كايا بفعل لا يمكن تصوره: تنقلب على موكلها. والآن، وهي مطاردة من قبل النخبة الفاسدة، تكشف عن سلسلة من جرائم القتل والأدلة المزورة - وخيانة مروعة من شخص كانت تثق به أكثر من أي شخص آخر. هل يمكنها أن تتفوق في الذكاء على نظام تم شراؤه بأموال الدم - أم أن ابنتها ستدفع الثمن؟ عاصفة قانونية قد يكلف الفوز فيها كل شيء.‬

‫قبل سبع سنوات، تم الإيقاع بأودري من قبل منافستها في الحب، كارولين، وخطيبها، آرون، اللذين وضعوها في مستشفى للأمراض العقلية. خلال فترة وجودها هناك، اشتاقت أودري بشدة لآرون وأنجبت طفلهما، سكايلر، في انتظار اليوم الذي سيأتي فيه ليأخذهما إلى المنزل. بعد سبع سنوات، وبعد أن سمع آرون أن أودري توفيت بسبب مرض، هرع إلى هناك، ليكتشف أن لديهما ابنة. لكن كارولين دبرت مكيدة لاستبدال سكايلر بفتاة أخرى، مما أدى إلى طرد سكايلر الحقيقية من المنزل. في هذه الأثناء، عادت أودري التي كان يُعتقد أنها ماتت، متخفية بهوية أختها، عازمة على إنقاذ ابنتها والانتقام ممن ظلموها.‬

حدث انهيار أرضي في الضواحي، وهرع كيد لإنقاذ ابنته ليديا. وبالصدفة، وصلت زوجته إليز مع فريق طبي. توسل إليها أن تعطي الأولوية لإنقاذ ابنتهما، لكنها أصرت على إنقاذ جيريمي أولاً. وبسبب التأخير الحاد في الرعاية الطبية، لم تستطع ليديا البقاء على قيد الحياة سوى 48 ساعة بعد الجراحة. أرادت رؤية والدتها، لكن إليز كانت ترافق نولان وابنه جيريمي. ذهب كيد للعثور عليها فوجد زوجته في لحظة قرب مع نولان. تجادلا، وأخبرها أن ابنتهما تحتضر قبل أن يغادر. كانت إليز قلقة على ابنتها، لكن نولان كذب قائلاً أن الكارثة لم تكن شديدة، لذلك اختارت البقاء مع جيريمي في عيد ميلاده.

سرقت سوزانا، الابنة بالتبني لعائلة غوردون، المال من والديها ذات يوم. تم القبض عليها من قبل ابنتهم البيولوجية، ليتي، التي طاردتها. وأثناء المطاردة، دُفعت سوزانا بالخطأ إلى حوض السباحة. وفي وقت لاحق، وصل أشقاؤها الثلاثة، واتهمت سوزانا ليتي زوراً. ونتيجة لذلك، أساءت عائلتها فهم ليتي وطلبت منها مغادرة المنزل. بعد مغادرتها للمنزل، تم إيواء ليتي من قبل شقيقها بالتبني، الذي اعتنى بها بجد. وبفضل دعمه، استعادت قوتها واستعدت لامتحانات القبول بالجامعة. عندما أُعلنت النتائج، حققت ليتي أعلى الدرجات في امتحانات القبول بالجامعة على مستوى المدينة. في نهاية المطاف، اكتشف الإخوة الثلاثة أدلة على هاتف ليتي تكشف سوء التفاهم الذي حدث، وسعوا إلى مصالحتها.

أماندا، الوريثة الثرية، تخطط للكشف عن حملها وهويتها الحقيقية من خلال مشروع بمليار دولار. لكن أثناء فحص طبي، تكتشف أن زوجها، مايكل، مع امرأة أخرى، كايتلين راسل، التي تحمل طفله. محطمة القلب، تعود أماندا إلى منزلها، لكنها تواجه المزيد من العداء من حماتها، مما يدفعها إلى طلب الطلاق. تحدث مأساة عندما تدفعها حماتها بقسوة، مما يؤدي إلى فقدانها للجنين، وتتصاعد التوترات بين العائلتين. بقلب مكسور، تقرر أماندا أن تبدأ من جديد، مركزة على حياتها المهنية لتصبح سيدة أعمال قوية بحق. في هذه الأثناء، يدرك مايكل، بعد فوات الأوان، كم كان يحبها. فهل سيتمكنان من إعادة بناء الثقة المدمرة، أم أن الأوان قد فات؟

‫‫قبل ثلاث سنوات، اختار لاندن، وريث مجموعة إيغانز، أن يعيش في الخفاء من أجل الحب، وأصبح طواعية شريكًا يقيم في المنزل إلى جانب روزالي، بينما كان يستخدم سرًا موارد مجموعة إيغانز لإنقاذ مجموعة تود من الانهيار. ومع ذلك، لم يلق تضحيته سوى سوء الفهم من خطيبته وعائلته، بالإضافة إلى توريطه من قبل ‫جيري. بعد أن تعرض للإهانة والخيانة، قرر لاندن كسر صمته. عاد بهويته المزدوجة كممثل لمجموعة إيغانز ومجموعة ويلسون، عازمًا على كشف أكاذيب جيري وفضح مخططات عائلة تود. تطورت برينا، وريثة ويلسون، من حارسة صامتة إلى حليفة موثوقة، حيث ساعدت لاندن على استعادة كرامته والعدالة. تداخلت الإهانات في المأدبة والمخططات الخادعة والصراعات على السلطة لتشكل قصة خيانة الحب ورضا الانتقام. استعاد البعض مكانهم الصحيح، بينما وقع آخرون في الندم والوحدة.‬‬

عندما كان البطلان شابين، فرّقتهما حماتها، حيث انفصلت البطلة عن ابنها المولود حديثا. في منتصف رحلة البحث عن ابنها، خدعتها الحماة وقالت لها إن ابنها قد توفي بسبب المرض، وأن زوجها قد وجد حبا جديدا. تم طرد البطلة من المنزل. بعد 18 عاما، تلتقي البطلة بزوجها وابنها، لكنهم لم يتعرفوا على بعضهم. بعد أن تعرفوا على بعضهم، اعتقدت البطلة أن البطل قد وجد حبا جديدا ليحل محلها، وأن الابن هو ابن البطل وحبه الجديد. بعد سلسلة من سوء الفهم، اجتمعت العائلة أخيرا.

وبصفته الرئيس التنفيذي لمجموعة فاولر، كانت دينا، عشيقة فرانك السرية، معه لمدة خمس سنوات. إلا أنه في يوم خطوبته هجرها بقسوة. وفي الوقت نفسه، أبلغها الطبيب أنها في المراحل المتأخرة من فشل القلب ولم يعد أمامها أكثر من ثلاثة أشهر لتعيشها. دخلت حياة دينا في دوامة من الاكتئاب العميق، وفقدت كل إرادة للاستمرار. وفي خضم هذا الاضطراب، بدأ ثلاثة أنواع مختلفة من الرجال في ملاحقتها. هل ستجد دينا طريقة للتحرر من هذه العاصفة الجديدة، أم أنها ستستهلكها بالكامل؟

توفيت إليانا في حياتها السابقة بسبب المرض، تاركة وراءها أحلامًا للمستقبل وقلبًا مليئًا بالندم. بعد حصولها على فرصة ثانية، كانت مصممة على التحرر من روتين ماضيها الدنيوي وإعادة بناء علاقتها مع والدها شون. بعد أن وُلدت إليانا من جديد، قررت أن تتقدم لتجربة أداء دور البطولة في أحد الأفلام. وسرعان ما دفعتها قدرتها الاستثنائية على البكاء عند الإشارات وإلقاء الجمل العاطفية إلى الشهرة، مما أكسبها عدداً كبيراً من المتابعين بين عشية وضحاها تقريباً. ومع ذلك، كانت شقيقتها لوسي تطمح هي الأخرى إلى الدور نفسه، واتفقتا على التنافس بشكل عادل بناءً على مواهبهما. وفي حدث اختيار الممثلين، بذلت كل من إليانا ولوسي كل ما في وسعهما خلال تجربة الأداء. وفي النهاية، فشلت لوسي في النهاية، وحصلت إليانا على الدور.

كانت ألكسندرا وجيرالد منشغلين دائما بعملهما، مما جعلهما يهملان ابنتهما بيلا. في أحد الأيام، أثناء اجتماع عمل، تلقت ألكسندرا فجأة مكالمة استغاثة من بيلا، وعندها فقط اكتشفت أن زوجها جيرالدخرج مع حبيبته السابقة وابنها، بينما ترك بيلا محبوسة في السيارة. كانت السيارة مطفأة والمحرك متوقفا، ومع ارتفاع حرارة الصيف، لم يكن هناك تهوية داخلها، مما جعل الوضع خطيرا للغاية. أسرعت ألكسندرا للبحث عن بيلا، واتصلت بجيرالد لمعرفة مكانه، لكنه اتهمها بالغيرة والافتراء، وبدلا من أن يخبرها بموقعه، بدأ في تجاهل اتصالاتها تماما. لم تجد ألكسندرا أي حل سوى العودة إلى المنزل للبحث عن فيرا، لكنها صُدمت عندما أظهرت الأخيرة وجهها الحقيقي، حيث كانت منذ فترة طويلة لا تريد هذه الحفيدة، وكانت تأمل في حدوث مكروه لها حتى يتمكن جيرالد من إنجاب حفيد ذكر للعائلة، ليحمل اسم العائلة ويكون امتدادا لها.

في الأول من أكتوبر عام 2019، في تمام الساعة 9:55 مساء، وبينما تأخرت والداها في العودة من العمل، قُتلت الطفلة بيلا، ذات السبع سنوات، بوحشية. بعد مرور خمس سنوات، في الليلة ذاتها التي قُتلت فيها ابنتها، رنّ هاتف مكسور لم يُستخدم منذ سنوات. بشكل غريب، قررت الأم الإجابة على المكالمة، لتكتشف أنها قادمة من الماضي، قبل خمس سنوات من مقتل ابنتها. الهاتف أصبح وسيلة لربط الأزمنة.بدأت الأم محاولاتها لإنقاذ ابنتها من خلال التلاعب بالزمن، مما تسبب في سلسلة من التأثيرات المتتابعة، أو ما يُعرف بـ"تأثير الفراشة". ومع كل محاولة، اكتشفت أن مقتل ابنتها لم يكن بهذه البساطة. عبر تجميع الأدلة المتفرقة، كشفت عن خيانة زوجية استمرت سنوات، وصراع معقد بين الحب والانتقام، شمل جريمة عاطفية، علاقات ثلاثية، وتضحية بأشخاص لتحمل الجرائم، بالإضافة إلى ذكريات من مرحلة الثانوية والجامعة.في النهاية، قررت الأم التضحية بحياتها لاستعادة حياة ابنتها. بعد خمس سنوات، تعود نفس الهاتف ليكون الوسيلة التي تربط بين الابنة التي كبرت في زمن آخر وبين والدتها من الماضي. تبدأ رحلة جديدة من الخلاص المتبادل بين الأم والابنة، حيث تتقاطع الأزمنة وتتوالى الأحداث المدهشة في قصة مثيرة مليئة بالتقلبات والمفاجآت.